الصين تتصدى للغش في الامتحانات بالتكنولوجيا


تحتد المنافسة بين الطلبة الصينيين في هذه الامتحانات لانهم يرون فيه منعطفا مهما في حياتهم
تحتد المنافسة بين الطلبة الصينيين في هذه الامتحانات لانهم يرون فيه منعطفا مهما في حياتهم

تثبث السلطات الصينية كاميرات فيديو في حوالي 60 الف قاعة للتصدي لظاهرة الغش في امتحانات الثانوية العامة المقررة للاسبوع المقبل.

وكان طلبة قد ضبطوا في الماضي يستخدمون معدات تكنولوجية متطورة، بما في ذلك اجهزة اتصالات صغيرة للغاية، لتلقي الاجوبة على اسئلة الامتحان.

كما اكتشف آخرون وهم يتصلون خفية بفريق من الطلبة الجامعيين، يساعدونهم على حل اسئلتهم، بينما فضل البعض الآخر ببساطة شراء ورقة الاسئلة.

وتأخذ الصين الغش في الامتحانات الدراسية مأخذ الجد. ففي ابريل نيسان الماضي، حكم على ثمانية افراد، بين اولياء امر واساتذة، بالسجن بتهمة مساعدة طلبة على الغش في الامتحانات.

وسيخوض هذه المتحانات التي تستمر ثلاثة ايام حوالي عشرة ملايين طالب صيني، ليتحدد بذلك مصيرهم الدراسي.

وتحتد المنافسة بين الطلبة الصينيين في هذه الامتحانات لانهم يرون فيه منعطفا مهما في حياتهم.

واضافة الى الكاميرات وكاشفات المعادن في قاعات الامتحانات، سينبغي على من يختار الغش من الطلبة مواجهة المصالح الامنية ورجال الشرطة المسلحين و”ادارة الدولة لحماية الوثائق السرية”، وكلها معبأة لضمان امتحانات نزيهة هذا العام.


Be the first to like.

نُشِرت في المقهى ..!, تكنولوجيا | تعليق واحد

اتجـــــاهك في الحيـــاة..

602

إن اتجاهك في الحياة يحدد شكل عالمك .

عندما تخيف الآخرين ،فإنك بذلك تعيش في عالم مخيف .

عندما تكون حزيناً ، فإنك تجلب للآخرين إحساس باليأس .

عندما تعبر عن دعمك للآخرين , فإنك تعيش في وجدانهم .

عندما تتصرف كطفل ، فإنك

أكمل قراءة المقالة

Be the first to like.

نُشِرت في تنمية الذّات | أضف تعليق

أيّامنا .. هل هي رهينة التّشابه ؟!

307

** أيامنا هل هي رهينة التشابه ؟

مابين اليقظة والنوم ، تتشكّل تفاصيل حياتنا اليومية ، ومابين الرضى والسخط تنمو مشاعرنا ،

أكمل قراءة المقالة

Be the first to like.

نُشِرت في دعوة للحوار, رؤية.. | أضف تعليق

تمرّدٌ على دروب العِشق !

144963_1195225921

الكون يكتسي لون الحيرة  !
أنفاسُ الليل متسارعةً تخطو حثيثاً باتجاه العَتمة ..
إيحاءٌ ما يتسلّل خفيةً من بين غيمات الرّوح..
ويُهطلُ تمتمات الضّجر :

(  ماعاد في الوقت متّسعٌ للتسكّع في ذاكرة الوهم ،
والتّعلّق بأستار الدفء ، ولا اقتراف أغنيات الانتظار العتيقة )

السّكون لحنُ اللحظة الموشومة بخطيئة العِشق ..

منذُ الشّهقة الأولى ..
وأنتِ تقتحمين أسوار الدّهشة ، وتعلّقين سيوف مواعيدكِ على صدر الحلم
وتُشرعين نوافذ الوقت على نهايات الغُروب ، وتوصدين أبواب الشّمس !!

لم أكن أدركُ حجم الخيبة التي يرسُمها غيابك على وجه الزّمن ،
ولا ألمَ خيوط النار التي تشقّ محاجر اللّهفة ، وتكوي مهجة الليل ..

إلا حين فقدتك ..!

***

2 معجبون بهذه التدوينة.

نُشِرت في تراتيل الرّوح ! | 3 تعليقات

سَرَاب !

408


بنظرةٍ تخطّتْ كلَّ حُدودِ المَكان

وسَافرَتْ

لتسْتقرَّ في أَبعدِ مدَى ،،

بدأتُ حُزْنَ مَسَائي ..

أهدّ جُدرَانَ الصَّمت

بآهةٍ أسمعُ في صَداهَا

بُكاءَ طِفلٍ

يشْكو عَطَشَ المَسَافةِ

بين الصَّوتِ .. والمَدى ..

أكمل قراءة المقالة

Be the first to like.

نُشِرت في تراتيل الرّوح ! | تعليق واحد
الصفحات: << 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 >>