نقوشٌ خالدة !
- مداد قلم الكاتب مقدّس مثل دم الشهيد ! ( شكسبير )اشترك في القائمة البريدية
تصنيفات
تغريداتي
-
امساكية رمضان ..
إليكم إمساكية رمضان 1430هـ – 2009م
ملاحظات هامة :
- مصدر أوقات الإمساك والإفطار من موقع islamicfinder.org
- يجب عدم الاعتماد الكلي في الإمساك والإفطار على هذه الإمساكيةنظراً لفروق التوقيت وإختلاف المذاهب وطريقة الحساب .
- بداية رمضان بناء على توقيت مكة المكرمة .
نُشِرت في المقهى ..!, برامج وملفات للتحميل
أضف تعليق
شهركم مبارك وكل عامٍ وأنتم بخير ( تهنئة )
بإحساس مفعم بالإيمانية ، وبدعواتٍ ملؤها المحبّة والإخلاص
أهنئكم بحلول شهر رمضان المبارك ، أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات ..
وكتبنا فيه من المقبولين ، وأعاننا وإياكم على الصيام والقيام ..
…
نُشِرت في مناسبات ..
أضف تعليق
رحلتي إلى سحر الطبيعة ( إبّ )
حلّت الإجازة الصيفية ، وبدأت إجازتي السنوية ، وفي أحد اللقاءات الحالمة ، على شاطئ البحر ، اتّفقت وصديقيّ ( علي وعبدالله ) الذين أشعرُ أن من حقهما عليّ أن أعترف بأني أفتخر وأسعد كثيرا بمرافقتي لهما وأنهما أصبحا أقرب بكثير من ذي قبل ..
اتّفقنا أننا بحاجة لتغيير الأجواء ، وكون صديقيّ سبق وأن زارا محافظة إب اليمنية تلك المحافظة المحلّقة إلى جوار السّحاب ، فقد وقع عليها الاختيار ، وحددنا موعد الانطلاق والتجهيزات التي تتطلبها الرّحلة وبدأنا نعدّ الساعات حتى حانت ساعة الانطلاق ..
انطلقنا نمنّي النّفس برحلة ممتعة وكان لنا بفضل الله ماأردنا حين عانقت أبصارنا تلك المناظر المبهجة وتلك الطبيعة الساحرة التي لم تشوهها يد البشر ، خضرة على امتداد البصر ، وجبال مكسوةٌ بالخضرة ، وشلالات وأودية اجتمع فيها السحر والإعجاز ، فغدت جنّة مبهجة للنفس ، منسيةً لكل الأوجاع والهموم ، ومازاد تلك الطبيعة جمالاً هو جمال أبناءها ، وقلوبهم النقيّة وبراءتهم الغير مصطنعة ، وحفاوتهم بكل باحث عن متعة استنشاق عبير تلك الأرض الأشبه بالرياض الغنّاء .. فسبحان من كسى الأرض بتلك الخضرة النّضرة ومن ملأ تلك القلوب محبّةً للناس والحياة ..
كان من أبرز الأماكن السياحية التي زرناها : ( جبل ربي ، وادي بنا ، شلالات وادي بنا ، وادي عنّه ، منزل الشيخ سنان ، مشوَرة )
لن أطيل عليكم في وصف الجمال السّاكن في ربوع إب بل سأترككم مع الصور والتي ربما تكون أبلغ من كل تعبير ..
[cincopa 10496583]
[ إذا لم تتمكن من رؤية الصور فربما يكون متصفّح الجهاز الذي تعمل عليه لايدعم الجافا ]
نُشِرت في رحلات
12 تعليقات
لماذا أدوّن .. وكيف ؟!
ربما تكون هذه هي التدوينة العشوائية الأولى في مدونتي ، والتي لابد أن أعترف من خلالها أني لم أستطع حتى الآن الخروج من مأزق الاعتماد على مصادر متعددة لكتابة التدوينات ، وربما يكون ذلك ناتجاً عن اقتناعي التّام بأهمية إطلاع المتابع للمدونة ببعض الأخبار الغريبة والطريفة وبعض المعلومات الشيّقة وأن الاقتصار على الجوانب الشّخصية والذكريات والمواقف الخاصة والخواطر لايسترعي انتباه الزائر وقد يكون غير ذي أهمية بالنسبة له .
وقد يكون نشر كتاباتي الخاصة وخواطري وحفظها في مكان واحد والاعتناء والاعتزاز بها هدفاً من أهداف إنشاء هذا العالم الخاص ، لكنه حتماً ليس هو الهدف الوحيد ، إذ أني أستطيع فعل كل ذلك في جهاز الكمبيوتر الخاص بي دون الحاجة للدخول في معمعة المواقع وتعقيداتها اللامنتهية ، غير أن مشاركة الآخرين وتعليقاتهم البعيدة عن السطحية وآراؤهم حول مايسطر قلمي يمثّل أهمية كبيرة بالنسبة لي ، ويدفعني دوماً للارتقاء بمفرداتي وتطوير أدواتي الكتابية والاعتناء بآراء الآخرين .
ولابدّ هنا أن أشير إلى تجربتي في المنتديات الالكترونية ، والتي تمتد لأكثر من خمس سنوات كنت فيها حاضراً بقوة في بعض الأوقات وممتهناً للغياب في أكثر الأوقات، وكون إهتمامي الأكثر ينصب في الأقسام الأدبية في المنتديات وتحديداً أٌقسام الخواطر والكتابات الفلسفية ، فقد لا أكون مارست التجربة بكامل أبعادها ، لكن الانطباع العام الذي خرجت به يتمثّل في أنّ المشاركة في المنتديات تبقى مؤطرة بسياسة المنتدى والقائمين عليه وفي أكثر المنتديات التي شاركت بها كنت أجد الردود حكراً على مجموعة من الأعضاء بينما يتمّ تجاهل مواضيع بقيّة الأعضاء ، وليت تلك الردود تكون بعيدة عن المجاملة والتّملّق والسّطحية ! ، لكنها غالباً ما تتّسم بذلك ، لست هنا بصدد تعرية المنتديات ولاأنكر أني وجدت في بعض المنتديات الأدبية عالماً جميلاً وأكاد أجزم أنّ التجربة كانت مفيدة وتعرفت من خلالها على العديد من الأصدقاء الذين جمعتني بهم أوقات جميلة لاتنسى ، لكني أشعر أن هذا العالم الافتراضي ( المنتديات ) لا يهيئ الجو المناسب لإظهار كل الطاقات الابداعية ولذا فقد قررت مغادرة ذلك العالم إلى عالمي الخاص الذي أطمح أن يكون عالماً مشرقاً بنور الكلمة الهادفة والمعلومة المفيدة والجوانب الابداعية الفريدة ، ولن يتحقق ذلك إلا بمشاركة كلّ من يمرّ من هنا ، إذ لابدّ من ترك بصمة تعينني على الارتقاء بالمكان وصنع البريق المميز للمواضيع المطروحة ومشاركتي الطموح ببناء مجتمع انترنتي مميّز.
نُشِرت في رؤية.., من مقالاتي
2 تعليقات
