عبث !

406

يراودني وهمٌ …
أن مجرد التفكير في البحث عن التواصل معكِ …
هو عبثٌ بقدرات عقلي ..!
واستنزاف لكل تبريرات الهجر ..
أنت تستمتعين برؤية الحقيقة تصفعني .. في لحظات الذهول
وتتلذذين بتركي وحيداً .. في انتظار ماقد تجود به أشواقكِ لي …!

يـــــــــــــــــاعذبــــــة الــــــــــــــــروح :
هلا منحتِ هذا القابع في أوهامه وتخيلاته .. بعضاً من أمل ؟
إني أسبح في تيار لا أملك تغيير اتجاهه ..
أبحث عن مسمار .. في عرض المحيط !!
فهل تنقذيني ؟!!

Be the first to like.

هذه المقالة كُتبت في التصنيف تراتيل الرّوح !. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

3 تعليقات على عبث !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *